النّاس محاصرون هنا، ليس فقط بالحدود والسّدود والمعابر المغلقة، بل أيضًا محاصرون بالخوف من الاعتراض، محاصرون بالقلق من لا شيء، محاصرون بالتّفكير خارج الصّندوق، أو
جمعت رواية السّفينة بين الأدب والسّياسة والفلسفة؛ إذ أسهب جبرا في الحديث عن الرّوايات والمسرحيّات العالميّة، وأمعن في وصف الشّعراء والحالة الشّعريّة، وتناول القضايا السّياسيّة